هناك تزوجت امراة فى العشرينات من عمرها وولدت طفلا بعدسبع اشهر من الزواج وهذا غير معروف حيث ان الولادة دائما ما تكون بعد ثمانى او تسعة اشهر من الحمل فظن الناس أنها لم تكن مخلصة لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه.فأخذوها إلى الخليفة فى ذلك الوقت ليعاقبها، وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه، وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا
السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط).
السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط).
سبحان الله على نعمة الاسلام
ردحذفالحمدلله على نعمة الاسلام أهل الزنا هم من يمارسون المتعه في بنات الناس.
ردحذفالحمدلله على نعمة الاسلام
ردحذفالحمدلله علي نعمه الاسلام
ردحذفالحمد لله الذي انزل علينا هذا الكتاب ليرشدنا
ردحذف