لقد أعجبتني هذه القصة وأحب أن أشارككم بها...
حدثت هذه قصة حقيقية في مدينه فى فلسطين وبطل القصة شاب مطيع مجاهد .
. في ليله من الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا
الشاب بأنه ملاحق ، فقال الرجل: أدخل وءإتمن، فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا عنيفا على الباب وصوتا من الخارج
يصيح إفتح الباب وإلا بفجروا فحتار الأب أين يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه، وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما، فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام !!! فرفض الشاب بقوة الدخول وقال: سأخرج إليهم ، فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب، ومن ثم ذهب ليفتح الباب للجنود، فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل غرفه، ولما يئسوا من أن يجدوا ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين، فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق إمتنانا لصنيع هذا الأب، وشكره بدموع عينيه التي فاضت عندما كان يقبل يد هذا الرجل وخرج. و في اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة، فكان جواب الأب
أنه لا يريد أن يربط مصير إبنته برجل 3
اللهم احفظ بنات المسلمين
ردحذفhttp//www.abdaa3.com
aminee aya
ردحذفشو هاد
ردحذفعيوني ما لحقت دموع
قصه ولا اروع فدشي
ردحذفقصه راقيه
ردحذفهذه اخلاق المسلمين لم يبالي بما يحدث لا بنته ولكن أخذته شهامته ان يحافظ علي سلامه الشاب من ان يقع في أيدي الصهاينه جزاه اللهكل خير
ردحذفقصة رائعه،وبقمة اﻹبداع،لكن لايوجد اناس مثل هؤلاء بعالمنا
ردحذف