هذي قصه حقيقه "ليست من وحى الخيال
كان أحد رجال قبيلة المغربه مسافر من حائل معاسرته و زوجته اللتي كانت على وشك ولادة وفي مكان يقع بين الجبال العاليه وضعت المرأه طفلها فجأة ولكن ماتت أثناء الوضع حاول زوجها بكل المستطاع ان يساعدها قدر ما يستطيع غير انه كان وحيدا ولم يستطع ان ينقذها فوضع جثتها في كهف قريب وملاء المدخل بالحجارة...كره الأب أن يبعد الطفل عن أمه فقد كان يدرك أنه سيموت لا محاله لعدم وجود الحليب فوضعه على صدر أمه ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها
الايسر في فمه ثم تركهما وسار مبتعدا
وبعد ثمانيه اشهر و نصف أشهر كان مجموعه من البدو من نفس القبيلة يمرون من ذاك المكان هناك فقرروا أن ينصبوا مضاربهقريب من المكان الذي دفنت فيه المرأة وطفلها .! بما أنهم كانوا يعرفون القصه فقد ذهبو عند الكهف ليروا إن كانت المكان لا يزال على موضعه .. وكم كانت تعجبهم كبيره عندما وجدوا بعض الحجاره قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار وازدادت تعجبهم عندما وجدوا آثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات... فاعتراهم الخوف وأصبحوا نهبا للخرافات وانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شئ...
عندما علم الاب بالقصة فأسرع إلى المكان ووجد الحفرة في الجدار وآثار أقدام الطفل .. وعندما نظر داخل الكهف ... رأى طفلا حيا يتمتم وهو يقف بجانب جثة المرأة الميتة التي كانت أشبه بجثة محنطه...وكان جسدها جافا تماما عدا عينها اليسرى والجانب الايسر من وجهها و ثديها الايسر الذي كان يمتلئ بالحليب ويدها اليسرى .... وكانت جميع هذه الاعضاء لا تختلف في شئ عن اعضاء المرأة الحيه...
سبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر
الايسر في فمه ثم تركهما وسار مبتعدا
وبعد ثمانيه اشهر و نصف أشهر كان مجموعه من البدو من نفس القبيلة يمرون من ذاك المكان هناك فقرروا أن ينصبوا مضاربهقريب من المكان الذي دفنت فيه المرأة وطفلها .! بما أنهم كانوا يعرفون القصه فقد ذهبو عند الكهف ليروا إن كانت المكان لا يزال على موضعه .. وكم كانت تعجبهم كبيره عندما وجدوا بعض الحجاره قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار وازدادت تعجبهم عندما وجدوا آثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات... فاعتراهم الخوف وأصبحوا نهبا للخرافات وانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شئ...
عندما علم الاب بالقصة فأسرع إلى المكان ووجد الحفرة في الجدار وآثار أقدام الطفل .. وعندما نظر داخل الكهف ... رأى طفلا حيا يتمتم وهو يقف بجانب جثة المرأة الميتة التي كانت أشبه بجثة محنطه...وكان جسدها جافا تماما عدا عينها اليسرى والجانب الايسر من وجهها و ثديها الايسر الذي كان يمتلئ بالحليب ويدها اليسرى .... وكانت جميع هذه الاعضاء لا تختلف في شئ عن اعضاء المرأة الحيه...
سبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر
ان الله على كل شئ قدير
ردحذفسبحان الله ما اغربها من قصه
ردحذفسبحان الذي يرزقنا من حيث لا نحتسب
ردحذفسبحان-الله-والله-قادرعلى-كل-شىء
ردحذف