الاطباء يعتقدون شى عريب ، أنھ بعد 30 سنة من الان ، سوف تنتشر كثیرًا تكنولوجیا حمل الأجنة خارج جسم المرأة. و هو شى عجيب للغايه , وبدأ العمل في وضع ھذه التكنولوجیا عام 2012، حیث تضمنت التجارب، التي أجریت سابقًا، إنماء أجنة الفئران في رحم اصطناعي، متصل بماكینات تقوم مقام المشیمة.
ویرى أصحاب ھذا المشروع، أن مشروعھم سوف یقلص عدد الأطفال الموتى، لإمكانیة متابعة نمو الجنین بسھولة
وملاحظة التغیرات التي تحصل، ما یعني سھولة التدخل لإنقاذ حیاتھ مباشرة.
ویقول المتشككون، إن فقدان المرأة لوظیفة الأمومة سیؤدي إلى تغیر الأدوار الاجتماعیة، فیما اعتبر البعض أن مشروع
إنماء الأطفال خارج رحم المرأة یحطم العلاقة بین الأم والطفل. وذكر أصحاب المشروع أن مشروعھم سیساعد النساء اللواتي
یعانن من العقم لأسباب فیزیولوجیة مختلفة، في الحصول على الأطفال، وسیسمح للمثلیین أن یكون لدیھم أطفال، إضافة
إلى الاستغناء عن فترة الولادة لدى النساء، وسیقلل من الوفیات التي تحدث في أثناء الولادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق